أخي السلفي ماصححه الألباني أكمل اللوحة

كتاب: أخي السلفي ماصححه الألباني أكمل اللوحة
المؤلف: درويش العبد
عدد الصفحات: 650
 

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، محمد وآله الطاهرين

📗 أخي السلفي ما صحّحه الألباني… أكمل اللوحة

تأليف: درويش العبد
عدد الصفحات: حوالي 650 صفحة 

✍️ ملخّص :

هذا الكتاب العلمي النقدي يعكس تجربة المؤلّف الشخصيّة مع الفكر السلفي، ويُبصِّر القرّاء بما صحّحه الشيخ ناصر الدين الألباني من الأحاديث الواردة في تراث هؤلاء. بأسلوب وجّه رسالة تحمل في طيّاتها الحسّ الإنساني والرؤية العلمية، يسعى المؤلّف لأن يكون هذا العمل مرآة بذاتها للتيّار السلفي، لا لنقده العدائي بقدر ما لإيقاظ الضمير وتحريك العقل نحو مراجعة النفس.

أبرز محاور الكتاب:

• منهج التأريخ الشخصي ونقاط التحوّل العقدي لدى المؤلف الذي كان سلفيًا في السابق.

• ردّ وتحليل للأحاديث التي صحّحها الألباني، مع مقارنة بين ما صحّحه وبين التراث السلفي الأصلي.

• نداء للتفكير الحرّ والنقد الذاتي: لا يدعو بالانتقال إلى مذهب بعينه بل إلى إعادة الحساب من زاوية الراشد والعاقل.

• رسالة عاطفية عقلانية: تحث الفكرة على الانبعاث من دوامة الكراهية والتحزّب، والابتعاد عن المعاديّة لأي فريق مسلم ­— شيعيين أو سنّة؛ حتى من أقل الأحداث.

الكتاب دخل ضمن تخصص "رد الشبهات"، وجمع بين لغة نثرية سردية وتجارب شخصية وتحليل للمرويات الحديثية، ليكون مزيجًا من السيرة الذاتية والنقد المنطقي والعقدي kotobon.com.

🧾 نبذة عن المؤلّف

درويش العبد هو كاتب وباحث ذو تجربة عميقة في نقد الفكر السلفي، يعبّر عن موقفه من منطلق شخصي وحسّ إنساني، حيث يدمج بين ما صحّحه الألباني في مخرج الحديث، وما رآه من ثغرات معرفية عند زملائه السابقين في هذا المذهب. يعتمد في كتابه على مصادر أسانيد شرعية مقروءة نقديًا، ويستخدم التجربة الشخصية كأداة نقد وتحفيز فكري.

🛠 بيانات النشر المختصرة:

• العنوان: أخي السلفي ما صحّحه الألباني… أكمل اللوحة

• المؤلّف: درويش العبد

• عدد الصفحات: نحو 650 صفحة

• النوع: نقد فكري وفكري-عقدي + سيرة ذاتية نقدية

• الغرض: دعوة للوعي الناقد والتدبّر الذاتي في التراث الحديثي، وتحريك العقل نحو مراجعة الذات من دون توجّه مذهبٍ معين.

أسأل الله أن يجعل ما قدّمته نصيبًا في توعيق العقول، وإحياء النّفوس، ودمتم مبدعين في طلب الحقّ.
والله أعلم، وإن أصبت فمن الله، وإن أخطأت فمن نفسي.
أرجو منكم الدعاء بالقبول والسداد.