الاستغراب

كتاب: الاستغراب [10] - الملف (الذاتية - الغيرية ، إشكال الإنسان على الإنسان) - شتاء 2018م 1439هـ
المؤلف: المركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية
عدد الصفحات: 402
 

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين

📘 الاستغراب [10] – الملف: الذاتية والغيرية، إشكال الإنسان على الإنسان

المؤلّف: المركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية
عدد الصفحات: 402 صفحة
تاريخ الإصدار: شتاء 2018م (1439هـ) 

✍️ نبذة 

يُعدّ هذا العدد العاشر من سلسلة "مجلة الاستغراب" إصدارًا فذًا يضيء على إشكالية الذاتية والغيرية في الإنسان، ويعرّج على التوترات النفسية والاجتماعية الناتجة عن "الإنسان على الإنسان". يُقدم الملف مجموعة من البحوث والدراسات النقدية التي تستعرض فكرة الاستغراب بمعناها المعرفي: علاقة الذات بالأخرى، وتباين الثقافات، وتدرّج الحوار أو الاحتكاك بين البشر.

المحاور الرئيسية:

• معنى الذات والغيرية في التصور الإنساني، وكيفية تشكّل الهوية الفردية في مواجهة الآخر.

• إشكال الإنسان على الإنسان؛ إرهاصات الصراع النفسي والاجتماعي بين الأنا والآخر، مناقشات حول الانغلاق والاحتكام للعقل.

• قراءات نقدية تربط بين هذه الإشكاليات وأفكار الاستغراب كعلم؛ بلغة تجمع بين المنهجية التحليلية والرؤية الثقافية الإسلامية.

• توظيف النقد البنّاء في سياق "معرفة الغرب"، كمسعى لإعادة قراءة الآخر من منطلق حضاري لا تخاصميًا.

السيّاق العام للملف يعكس توجهًا معرفيًا يسعى إلى بناء مساحة حوارية تعيد تشكيل مفهوم الغيرية في الفكر الإسلامي المعاصر، بعيدًا عن التطرف والتعصب، وعلى أساس نقدي معرفي يتماهى مع مشروع "معرفة الغرب" لدى المركز.

🧭 لمحة عن الجهة الناشرة

المركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية هو مؤسسة بحثية أكاديمية تُعنى بمواضيع “معرفة الغرب” و"الاستغراب" ضمن رؤية نقدية معرفية، يهدف من خلالها إلى إنتاج محتوى علمي حصيف في نطاق التفاعل بين الإسلام والعالم الغربي من منظور ثقافي وفكري.

📝 بيانات النشر

• العنوان: الاستغراب [10] – الملف: الذاتية والغيرية، إشكال الإنسان على الإنسان

• المؤلف: المركز الإسلامي للدراسات الإستراتيجية

• عدد الصفحات: 402 صفحة

• النوع: مجلة فصلية / ملف نقدي ثقافي معرفي

• غرضه: نقد حضاري ومنهجي لقضايا الهوية والآخر، استنادًا إلى منظور الاستغراب المعرفي

نسأل الله أن ينفع بهذه السطور، ويكتبها في ميزان عمل مسؤولي المركز وجميع المشاركين في هذا المشروع العلمي.
والله أعلم، وإن صَدَّقَني فالحمد لله، وإن كُنْتُ مُخطئًا فالعذر مني أولًا.
نسألكم الدعاء والسداد.