كتاب: مهذب الأحكام في بيان الحلال والحرام - 30 جزء
المؤلف: السيد عبدالأعلى الموسوي السبزواري
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسَلين، محمدٍ وآله الطيبين الطاهرين
📚 مهذب الأحكام في بيان الحلال والحرام – 30 جزءاً
تأليف: السيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري
عدد الأجزاء: ثلاثون جزءاً
✍️ نبذة ومحتوى الكتاب
يُعدّ هذا الكتاب من أشهر الموسوعات الفقهية الشيعية، إذ جمع فيها الأحاديث والأعمال الشرعية من منبع أهل البيت (عليه السلام) لتكوين مرجع شامل في كل ما يخص الحلال والحرام، ضمن ثلاثين جزءاً متكاملة تغطي الفقه والعقيدة والتقليد، بطريقة مرتبة ومنهجية.
🧭 أبرز خصائص الكتاب:
-
موسوعة تراثية فقهية ضخمة حوت أكثر من 30 جزءًا، متسلسلة بالتدرّج الموضوعي، وتغطي مختلف فروع الفقه الإسلامي .
-
التركيز على أدلة المتابعة: يقع العمل ضمن إطار الاعتماد على الروايات المتواترة وغير المتواترة لإثبات الأدلة النقالية، مع تمييز بين مجالات الاجتهاد والاحتياط والتقليد .
-
تنظيم بحسب الموضوعات الفقهية: يبدأ بالأحكام النظرية (كالاجتهاد والتقليد والطهارة) وينتهي بمعاملات وأحكام الأسرة والاجتماع، مع تدريج واضح في تصاعد النصوص والمنهج .
-
يُعتبر مرجعًا أساسيًا للمراجع الحوزوية، وسلسلة تُستخدم كخط تلفّي لفقه المتعلمين والمبدئ في الفروع الشرعية.
👤 نبذة عن المؤلِّف
السيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري (قدس سره)، فقيه إمامي مجتهد، عاش في النجف الأشرف، وله إسهامات فقهية عظيمة خاصة في جمع الأذكار والأحكام، ما يظهر في مهذب الأحكام كمرجع مترابط بين العلم والعمل. يُعزى له أيضًا تحقيقات وفهارس لكتب فقهية كبرى، وهو من أبرز العلماء في القرن الرابع عشر للهجرة .
🛠 بيانات مختصرة
-
العنوان: مهذب الأحكام في بيان الحلال والحرام
-
المؤلّف: السيد عبد الأعلى الموسوي السبزواري
-
عدد الأجزاء: 30 جزءاً
-
النوع: موسوعة فقهية شاملة في الحلال والحرام من المنظور الإمامي
-
الهدف: جمع الأدلة النقالية الشرعية في سياق فقه تطبيقي يجمع بين النقل العقلي والترتيب الموضوعي للفروع الفقهية
🌿 يُنصح بهذا المرجع لكل من يودُّ تأسيس فقه عملي مستند إلى النقل المتواتر، ولطلاب العلوم الشرعية في الحوزات العلمية، وأولياء العلوم، ومَن يعرضون على الناس مفصل الأحكام والإرشاد الشرعي وفق منهج استدلالي سلس.
نسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل نورًا في طريق الهداية، وأن يجعله في ميزان حسنات المؤلف والقارئين، وكتب علينا وعليكم السداد في القول والعمل.
والله أعلم، وإن أصبنا فمن الله، وإن أخطأنا فمن أنفسنا.
الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء العاشر
الجزء الحادي عشر
الجزء الثاني عشر
الجزء الثالث عشر
الجزء الرابع عشر
الجزء الخامس عشر
الجزء السادس عشر
الجزء السابع عشر
الجزء الثامن عشر
الجزء التاسع عشر
الجزء العشرون
الجزء واحد و عشرون
الجزء اثنان و عشرون
الجزء ثلاثة و عشرون
الجزء اربعة و عشرون
الجزء خمسة و عشرون
الجزء ستة و عشرون
الجزء سبعة و عشرون
الجزء ثمانية وعشرون
الجزء تسعة و عشرون
الجزء ثلاثون