كتاب: تاريخ الاحتلال البرتغالي للقطيف 1512 – 1572م
تأليف: علي بن ابراهيم الدرورة
الناشر: اصدارت المجمع الثقافي في ابوظبي
الطبعة: الاولى
عدد الصفحات: 358
الحجم: 15.1 M
📘 تاريخ الاحتلال البرتغالي للقطيف 1512–1572م
-
المؤلّف: علي بن إبراهيم الدرورة (السعودية)
-
الناشر: إصدارات المجمع الثقافي بأبوظبي
-
الطبعة: الأولى
-
عدد الصفحات: 358 صفحة
👤 نبذة عن المؤلف
علي الدرورة (مواليد 1960، سنابس – القطيف) باحث ومؤرخ سعودي، معروف بتخصصه في التاريخ الثقافي والاجتماعي لمنطقة الخليج العربي، خصوصًا في حقبة الاحتلال البرتغالي . عمل باحثاً في مركز زايد للتراث والتاريخ بأبوظبي والدوحة، وله أكثر من 280 مؤلَّفًا في مجالات متنوعة .
🎯 هدف الكتاب
يرصد دراسة تاريخية موثّقة لـ الاحتلال البرتغالي لبلدة القطيف في شرق الجزيرة العربية بين 1512 و1572م، مركزًا على:
-
المخططات العسكرية البرتغالية في الخليج والساحل الشرقي.
-
تأثير الاحتلال على النظم السياسية والاجتماعية والاقتصادية في المنطقة.
-
دور القطيف والمجتمعات المحلية في مواجهة الظرف الاستعماري.
📝 منهجية البحث
-
أسلوب وثائقي توثيقي: يعتمد على مصادر تاريخية عربية وأوروبية، إضافة إلى أرشيفات محلية.
-
تقسيم موضوعي: يتناول مراحل الاحتلال، معارك مهمة، وأثرها على القطيف.
-
سرد تحليلي للتفاعلات: يتضمّن فهم العلاقات بين البرتغاليين وسلطنات المنطقة، وأثر الغزو على النشاط التجاري البحري (اللؤلؤ، الصيد)。
✅ أبرز السمات
-
شمول جغرافي وتاريخي: يغطي مدة طويلة ويشمل تحليلًا عميقًا للمحاور السياسية في المنطقة.
-
مصداقية البحث: الكاتب المؤرخ يمتلك تجربة واسعة وموثقة في توثيق حقبة الخليج.
-
عرض أكاديمي مدعوم بالأدلة: طريقة منهجية مناسبة للطلبة والباحثين في الإقليم.
🌟 القيمة المرجعية
-
مصدر أساسي للباحثين في تاريخ الخليج، خاصّة تاريخ القطيف ودور المجتمع المحلي.
-
أداة ثقافية وسياحية تُـسهم في إبراز تاريخ المنطقة أمام العامة.
-
إضافة مهمة للمكتبة العربية بمؤلّف سعودي أثبت قدرته على التوثيق والسرد التاريخي العلمي.
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.