واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي

أضيف بتاريخ 03/08/2020
مكتبة نرجس للكتب المصورة


كتاب: واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي
تأليف: الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الناشر: المؤسسة الدولية للدراسات والنشر
الطبعة: الثانية 1996
عدد الصفحات: 340
الحجم: 7.0 M
 

📘 واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي

  • المؤلف: الشيخ محمد مهدي شمس الدين (1936–2001م) 

  • الناشر: المؤسسة الدولية للدراسات والنشر

  • الطبعة: الثانية، 1996م (أو 1998م وفق بعض المصادر) 

  • عدد الصفحات: بين 324 و340 صفحة حسب مختلف الإصدارات 


👤 نبذة عن المؤلف

الشيخ محمد مهدي شمس الدين عالم وباحث إسلامي معاصر، يُعرف بإسهاماته في الفكر الإسلامي والدراسات الحديثة حول الوعي الجماعي والثقافة الإسلامية. له أكثر من 12 كتابًا موثّقة في المصادر .


🎯 الفكرة الرئيسة والهدف

يتناول الكتاب كيف ترسخت واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي للأمة – ولا سيما داخل الذاكرة الشيعية – بحيث صارت جزءًا من هوية الأمة الثقافية والأخلاقية، وعاملاً مؤثرًا في تشكيل القيم والمواقف منذ عاشوراء وما بعدها .


📝 مضمون الكتاب والتقسيم

  • يبدأ بتأثير الكارثة على الوعي الشعبي والمواقف الجماعية.

  • يتناول ظواهر دينية شعبية تطوّرت على أثر الثورة، مثل:

    • زيارة الإمامين الحسين والعباس

    • نشأة الشعر الرثائي

    • الطقوس العاشورائية والمآتم

    • ظاهرة البكاء الجماعي والحسّ الأخلاقي

  • الفصل الأول يركز على المواقف قبل وبعد الكارثة، والثاني على مشروع الزيارة وتاريخها، والثالث على الشعر، والرابع على المآتم، والخامس على البكاء وشرعيته .


أبرز السمات

  • رؤية فكرية اجتماعية: يدمج بين التحليل التاريخي والثقافي لتبيان كيفية استمرار أثر كربلاء في النفوس .

  • اعتماد على مصادر متعددة تتراوح بين التاريخ، الفقه، والشعر الشعبي.

  • عزل الظواهر المتعددة: شعر، زيارة، مآتم، بكاء… كل ظاهرة تُدرس بذاتها مع ربطها بالخلفية الكبرى.


🌟 القيمة المرجعية والتطبيقية

  • مرجع ميداني ثقافي للباحثين في الذاكرة الجماعية والثقافة الدينية.

  • مورد غني للدعاة والخطباء لتوظيف الرواية الشعبية في شرح أثر كربلاء روحًا وأخلاقًا.

  • إسهام مهم للفكر الإسلامي المعاصر في فهم علاقة الدين بالهوية والوجدان الجماعي.


واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي - الشيخ محمد مهدي شمس الدين واقعة كربلاء في الوجدان الشعبي - الشيخ محمد مهدي شمس الدين