الإنصاف في الإنتصاف لأهل الحق من أهل الإسراف

كتاب: الإنصاف في الإنتصاف لأهل الحق من أهل الإسراف - ج1ج2ج3
المؤلف: أحد أعلام الإمامية القرن الثامن
عدد الصفحات: 516\584\608

🌸 بسم الله الرحمن الرحيم، وصلّى الله على محمدٍ وآله الطيبين الطاهرين، وسلامٌ دائم على أصحاب الحق وأهل التحقيق،

📘 «الإنصاف في الإنتصاف لأهل الحق من أهل الإسراف» – أجزاء 1، 2، 3
المؤلّف: أحد علماء الإمامية في القرن الثامن الهجري (من تلامذة العلامة الحلي، لم يذكر اسمه من باب التقية)
عدد الصفحات: الجزء الأول: 516؛ الجزء الثاني: 584؛ الجزء الثالث: 608 صفحات
القسم: رد الشبهات على أهل السنة، مناهج الردود العقدية والفكرية

🎯 موضوع الكتاب وأهدافه

• رسالة تفصيليّة تعيد تقييم النصوص والمواقف المخالفة للمذهب الإمامي من كتاب منهاج السنة لابن تيمية، معتبرة الرد أقوى ردود القرون الوسطى.

• تشرح المواقف العقدية وتتجاوز الهجاء إلى العقل، بتحليل دقيق يستحضر السياق التراثي والمصادر المشهورة.

• تستهدف إنصاف الإمامية، لا تكتفي بالدفاع بل تراكم الأدلّة لتقويم الخطاب المخالف.

📝 المنهجية والتنظيم

• رد مفصّل على كل شبهات ابن تيمية من خلال تحرٍّ للألفاظ، المقاصد، والسياقات العقدية.

• تقسيم محكم في الأجزاء الثلاثة:

  • الجزء 1: مقدمات المنهج، قضايا أصلية في العقيدة.

  • الجزء 2: تفصيل كلام في أركان الإمامة، العصمة، وأثرها في الصحابة.

  • الجزء 3: دراسة الفتن، الاتهامات الأخلاقية، وتقييم العقل والنقل في النزاع العقائدي.

• عمل مناط المنهج الحقيقية: دراسة النصوص، البحث في التصانيف، التوثيق، تحليل الأسانيد والمقارنة الفكرية.

✅ أبرز السمات

1. عمق تاريخي ومعرفي، نادراً ما نجد فيه بحثًا ودراسة بهذه المتانة في المصادر.

2. حياد وقضائوية: ميزته أنه لا هجاء بل تحليل منطقي تحاول إنصاف الإمامية وفق منهج العدل .

3. مكتمل المصادر: يتكفل بالإسناد، التاريخ، الخلفية، مع الحرص على روح الباحث.

🌟 القيمة المرجعية والتطبيقية

• مرجع عقدي متين للباحثين في الردود الفكرية عن الإمامة والخلقية؛ قد لا تجده مثله في طول وتفصيل.

• أداة فعالة للخطّاب والدعاة في المواقع الثقافية، خاصة عند مناقشة الشبهات التي وُجهت ضد الإمامية.

• جزء من التراث المنهجي للعقل الإمامي، يبقى عصيّاً أمام التزوير والاختصار إلا رفضته.

📚 نبذة عن المؤلف
عالم إمامي عاش في القرن الثامن، عاصر ابن تيمية أو تبع أثره، وقد أبقى اسمه خفياً تجنبًا لضغوط عصره، لكنه انفتح عليه المنهج دون هوى، بناءً على مقولة المؤرخين: «أحد أعلام الإمامية في القرن الثامن»

الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث