المدرسة التفكيكية ، وجدل المعرفة الدينية

كتاب: المدرسة التفكيكية ، وجدل المعرفة الدينية
المؤلف: مجموعة مؤلفين
عدد الصفحات: 397
 

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، محمد وآله الطاهرين

📘 المدرسة التفكيكية وجدل المعرفة الدينية

المؤلف: مجموعة مؤلفين (إعداد وتقديم: حيدر حب الله)
عدد الصفحات: 397 صفحة 

✍️ ملخّص 

يُعد هذا الكتاب إضافة معرفية مهمة في نقد مدخل التفكيك إلى النصوص الدينية وأثره على الفهم العقدي. جمعه عدد من العلماء والمفكرين المعاصرين لتقديم مناظرة فكرية أمام مدرسة التفكيك التي تُراجِع المفاهيم الدينية عبر فلسفة التشكيك.

🧭 أبرز محاور الكتاب:

• الفصل الأوّل: المدرسة التفكيكية والبناء الفكري الداخلي
  يتناول مفاهيم التفكيك الأساسية، ومقولاته في قراءة النص الديني، ويحاضر فيه مفكرون مثل الشيخ علي ملكي الميانجي، والشيخ محمد رضا الحكيمي، والشيخ رضا أستادي. 

• الفصل الثاني: نقد التجربة التفكيكية
  يتضمن دراسات نقدية تقدمها أسماء مثل السيد حسن إسلامي، والشيخ سعيد رحيميان، لتحليل مآلات التفكيك ومدى صلاحه لخوض النص الديني. 

• الفصل الثالث: حوار معمّق بين التيارات الفكرية
  يشمل مناظرة بين الشيخ جوادي آملي والسيد جعفر سيدان الخراساني حول علاقة العقل الديني بالنقد التفكيكي، وانتقال المعرفة بين العقلين الفلسفي والإيماني. 

• الفصل الرابع: رصد الشخصيات
  يعرض سيرة عدد من المفكرين الذين مثلوا المدرسة التفكيكية في القرن الرابع عشر الهجري، كوثيقة توضيحية للتيار وأبرز مواقفه الأدبية والفكرية. 

👤 نبذة عن المُعدّ

حيدر حب الله يعدّ من الذين سلطوا الضوء على التيار التفكيكي في الفكر الإسلامي المعاصر، وعمل على جمع مادة علمية موثّقة في هذا الكتاب تعكس آراء نقدية تاريخية وفكرية. 

🛠 بيانات مختصرة 

• العنوان: المدرسة التفكيكية وجدل المعرفة الدينية

• المؤلّف: مجموعة مؤلفين (إعداد: حيدر حب الله)

• عدد الصفحات: 397 صفحة

• الالنوع: نقد ثقافي-فكري لمداخل التفكيك في المعرفة الدينية

• الالهدف: توفير رؤية علمية واعية لمناقشة التراث والنص الديني في ظل تحديات الفكر التفكيكي

📌 هذا الكتاب مصدر أساسي لفهم مباحث التنظير المعاصر حول النص الديني، ولمراقبة طبيعة العلاقة بين التيارات الفلسفية والوعظ العقدي في بيئة الفكر الإسلامي.
والله تعالى أعلم، وإن أصبنا فمن الله، وإن أخطأنا فمن أنفسنا.
أرجو لكم دوام السداد والرشد، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.